إليكم/نّ درس في الحياة من طفلة عمرها 11 عامًا!

في فيديو تحدّثت فيه عمّا نسميه "التفكير الطفولي" وكم هو مهم وحيويّ لعالمنا، أعطتنا أدورا سفيتاك درسًا هامًا يمكننا أن نتعلّم منه الكثير. تذكّرنا أدورا باللهفة والإبداع غير المحدودين وبالأفكار الجريئة التي لا يعبّر عنها سوى الأطفال، والتي لا يجدر بنا الاستغناء عنها بسهولة. الأطفال بحاجة أن تُسنح لهم الفرص للقيادة والنجاح. السؤال هو إذا كان بإمكاننا كبالغين/ات بحاجة أن نعطيهم الأدوات للقيام بذلك.

ماذا يمكننا كمعلّمات ومعلمين أن نأخذ من أقوالها لصفّنا؟ كيف نشجّع تلاميذنا وتلميذاتنا على "التفكير الطفوليّ" وكيف نستخدمه من أجل دفعهم قدمًا ومساعدتهم/نّ على النمو؟